قال الأسقف زكريا نفسه في المجلد الأول من تاريخه الكنسي ص103 بعد ذكر اسحق الآمدي ((وكان الراهب دادا جهبذاً وهو من قرية سمقا (أو سمقي)من معاملة آمد .
أوفده الأعيان إلى القيصر في ما انتاب البلاد من السبي والمجوعة في أيامه .
فنزل منه أجمل منزلة .ورأينا له زهاء ثلثمائة مقال أو ميمر في مواضيع شتى من الأسفار الالهية وأحوال القديسين ومداريش ))وكل هذا مفقود لم يوقف له على أثر . |